libérale , car c'est le système en vigueur de la démocratie dans les pays occidentaux, ainsi que dans le monde dans le siècle athée siècle, et donc l'utilisation du terme «démocratie» pour décrire la démocratie libérale confusion dans l'usage de l'expression à la fois dans l'Ouest ou de l'Est, la démocratie est une forme de gouvernance politique fondée entièrement sur un transfert pacifique du pouvoir et de règle de la majorité alors que le libéralisme met l'accent sur la protection des droits des minorités et des individus [1] Ce type de restriction de la majorité dans le traitement des minorités et des individus autres que les régimes démocratiques qui ne comprennent pas la Constitution requis, tels protection et la soi-disant démocraties Allaliberalip , il ya une convergence entre eux dans les choses et l'espacement d'autres apparaît dans la relation entre la démocratie et le libéralisme peut également varier la relation entre la démocratie et la laïcité, selon l'opinion de la majorité.
Dans le système de la démocratie libérale ou les degrés degré vivre au début du XXIe siècle et unième plus de la moitié de la population de la Terre Europe, des Amériques et de l'Inde et d'autres parties. Bien que la plupart des autres vivent dans des systèmes de demande à un autre type de démocratie ( comme la Chine , qui revendique populaire démocratique ).
Le terme de démocratie est parfois un sens étroit pour décrire le système de gouvernance dans l' état de la démocratie, ou dans un sens plus large pour décrire la culture de la société . En ce sens, la démocratie est un système plus large sociaux distincts croire et appliquées par la communauté et se réfère à la culture politique et reflètent un moral de certains concepts liés à la nécessité d'un transfert pacifique du pouvoir et de façon périodique.
Table des matières [ Cacher ]
Un dérivé du mot
Deux concepts et les valeurs de la démocratie
Trois principes de la majorité au pouvoir d'arbitrage et les concepts
4 la notion d'équilibre
5 la notion de légitimité politique et la culture démocratique
6 histoire de la démocratie
Sept anciennes démocraties
8 l'évolution des valeurs démocratiques dans le Moyen-Age
9 signes avant-coureurs de la démocratie moderne et les Lumières
10 conflit avec le fascisme et le communisme
11 démocraties modernes
12 vagues de la démocratie au XXe siècle
13 expérience démocratique en anglais
14 descendre expérience démocratique
15 démocratique expérience française
16 l'expérience de la démocratie indienne
17 formes de gouvernance démocratique
18 débats en République démocratique du
19 conditions initiales
20 le différend à déterminer démocratique
21 perceptions au sujet de la démocratie
22 démocratie libérale (gratuit)
23 socialiste démocratique
24 délinquants
25 critiques commune contre la démocratie
26 vertus de la démocratie
27 démocratique moderne
27,1 Sources
27,2 Autres ressources
27,3 Voir aussi
[ modifier ] dérivé du mot
La langue, la démocratie est un mot composé de deux mots: le premier vient du grec ou Δήμος Demos signifie le grand public, et le deuxième ou Κρατία kratia signifie que la règle. Ainsi, la démocratie est «le peuple Demoacratia langue signifie« gouvernement par ou «gouvernement par le peuple de la même".
[ modifier ] les concepts et les valeurs de la démocratie
La démocratie est la règle de la majorité, mais la commune les genre (c.-à- démocratie libérale ) assure la protection des droits des minorités et des individus en installant des lois à cet égard la constitution, et reflète tous les coins dans un certain nombre de concepts et de principes Nbstha prochaine. Il est rare que l'état Thoz ou d'une communauté sur ces concepts sont tous à part entière, mais qu'un certain nombre de ces concepts sont controversées ne recevez pas un consensus parmi les défenseurs de la démocratie expérimentés.
[ modifier ] les principes d'arbitrage et de concepts de règle de la majorité
Les concepts et les principes sont conçus de manière à maintenir une majorité de sa capacité à une gouvernance efficace et la stabilité et la paix civile et extérieure et pour empêcher les minorités de handicapés et paralysés par l'État:
Le principe de la règle de la majorité
Le principe de la séparation des pouvoirs et la notion de pouvoirs partition
Le principe de la représentation et l'élection
Le concept de la loyale opposition de
Le concept de la primauté du droit
Le concept de la décentralisation
Le principe de transfert de pouvoir pacifique
[ modifier ] la notion d'équilibre
تبدأُ فكرة التوازن من أنّ مصالح الأكثريّة قد تتعَأرضُ مع مصالح الأقليّات والأفراد بشكلٍ عام، وأنّهُ لا بد من تحقيق توازن دقيق ومستدام بينهما (ومن هنا فكرة الديمقراطية الليبرالية). وتتمدَّد هذه الفكرة لتشملَ التوازن بيَن السلطات التشريعيّة والتنفيذيّة والقضائِيّة، وبين المناطق والقبائِل والأعراق (ومن هنا فكرة اللامركزيّة)، وبين السلطات الدينيّة والدنيوِيّة (ومن هنا فكرة العلمانية).
[عدل]مفهوم الشرعية السياسية والثقافة الديمقراطية
تعتمد كل أشكال الحكومات على شرعيتها السياسية، أي على مدى قبول الشعب بها، لانها من دون ذلك القبول لا تعدو كونها مجرد طرف في حرب أهلية، طالما ان سياساتها وقراراتها ستلقى معارضة ربما تكون مسلحة. وباستثناء من لديهم اعتراضات على مفهوم الدولة كالفوضويين والمتحررين (Libertarians) فإن معظم الناس مستعدون للقبول بحكوماتهم إذا دعت الضرورة. والفشل في تحقيق الشرعية السياسية في الدول الحديثة عادة ما يرتبط بالانفصالية والنزاعات العرقية والدينية أو بالاضطهاد وليس بالاختلافات السياسية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود أمثلة على الاختلافات السياسية كالحرب الأهلية الإسبانية وفيها إنقسم الإسبان إلى معسكرين سياسيَيْن متخاصمَيْن.
تتطلب الديمقراطية وجود درجة عالية من الشرعية السياسية لأن العملية الانتخابية الدورية تقسم السكان إلى معسكرين "خاسر" و"رابح". لذا فإن الثقافة الديمقراطية الناجحة تتضمن قبول الحزب الخاسر ومؤيديه بحكم الناخبين وسماحهم بالانتقال السلمي للسلطة وبمفهوم "المعارضة الموالية" أو "المعارضة الوفيّة". فقد يختلف المتنافسون السياسيون ولكن لابد أن يعترف كل طرف للآخر بدوره الشرعي، ومن الناحية المثالية يشجع المجتمع على التسامح والكياسة في إدارة النقاش بين المواطنين. وهذا الشكل من أشكال الشرعية السياسية ينطوي بداهةً على أن كافة الأطراف تتشارك في القيم الأساسية الشائعة. وعلى الناخبين أن يعلموا بأن الحكومة الجديدة لن تتبع سياسات قد يجدونها بغيضة، لأن القيم المشتركة ناهيك عن الديمقراطية تضمن عدم حدوث ذلك.
إن الانتخابات الحرة لوحدها ليست كافية لكي يصبح بلد ما ديمقراطياً: فثقافة المؤسسات السياسية والخدمات المدنية فيه يجب أن تتغير أيضاً، وهي نقلة ثقافية يصعب تحقيقها خاصة في الدول التي إعتادت تاريخياً أن يكون انتقال السلطة فيها عبر العنف. وهناك العديد من الأمثلة المتنوعة كفرنسا الثورية وأوغندا الحالية وإيران التي إستطاعت الاستمرار على نهج الديمقراطية بصورة محدودة حتى حدثت تغييرات ثقافية أوسع وفتحت المجال لظهور حكم الأغلبية.
[عدل]تاريخ الديمقراطية
مقال تفصيلي :تاريخ الديمقراطية
[عدل]الديمقراطيات القديمة
إن مصطلح الديمقراطية بشكله الإغريقي القديم- تم نحته في أثينا القديمة في القرن الخامس قبل الميلاد والديمقراطية الأثينية عموماً يُنظر إليها على أنها من أولى الأمثلة التي تنطبق عليها المفاهيم المعاصرة للحكم الديمقراطي. كان نصف أو ربع سكان أثينا الذكور فقط لهم حق التصويت، ولكن هذا الحاجز لم يكن حاجزاً قومياً ولا علاقة له بالمكانة الاقتصادية فبغض النظر عن درجة فقرهم كان كل مواطني أثنيا أحرار في التصويت والتحدث في الجمعية العمومية. وكان مواطنو أثينا القديمة يتخذون قراراتهم مباشرة بدلاً من التصويت على اختيار نواب ينوبون عنهم في إتخاذها. وهذا الشكل من الحكم الديمقراطي الذي كان معمولاً به في أثينا القديمة يسمى بالديمقراطية المباشرة أو الديمقراطية النقية. وبمرور الزمن تغير معنى "الديمقراطية" وإرتقى تعريفها الحديث كثيراً منذ القرن الثامن عشر مع ظهور الأنظمة "الديمقراطية" المتعاقبة في العديد من دول العالم.
أولى أشكال الديمقراطية ظهرت في جمهوريات الهند القديمة والتي تواجدت في فترة القرن السادس قبل الميلاد وقبل ميلاد بوذا. وكانت تلك الجمهوريات تعرف بالـ ماها جاناباداس، ومن بين هذه الجمهوريات فايشالي التي كانت تحكم فيما يعرف اليوم ببيهار في الهند والتي تعتبر أول حكومة جمهورية في تاريخ البشرية. وبعد ذلك في عهد الإسكندر الكبير في القرن الرابع قبل الميلاد كتب الإغريق عن دولتي ساباركايي وسامباستايي، اللتين كانت تحكمان فيما يعرف اليوم بباكستان وأفغانستان، " وفقاً للمؤرخين اليونانيين الذين كتبوا عنهما في حينه فإن شكل الحكومة فيهما كان ديمقراطياً ولم يكن ملكياً"
[عدل]تطوّر القيم الديمقراطية في العصور الوسطى
معظم الديمقراطيّات القديمة نمت في مُدنٍ صغيرة ذات ديانات محليّة أو ما يسمَّى ب المدينة-الدولة. وهكذا فإِنّ قيام الإِمبراطوريات والدول الكبرى مثل الإِمبراطورية الفارسيّة والإِمبراطورية الهلّينية-الرومانيّة والإِمبراطورية الصينية والإِمبراطورية العربيّة-الإِسلامية والإِمبراطورية المغولية في العصور الوسطى وفي معظم البلاد التي كانت تضمُّ الديمقراطيات الأولى قد قضى علَى هذه الدويلات الديمقراطية بل علَى فُرص قيامها أيضاً. لكنَّ هذا لا يعني أنَّ تطَوّراً بٱتجاهِ الديمقراطية لم يحصل في العصور الوسطى. ولكنّ معظم هذا التطوّر حصل علَى مُستوَى القِيَم وحقوق الأفراد الذي نتج عن قِيَم الليبرالية التي نشأت مع فلاسفة التنوير توماس هوبز وجون لوك وإيمانويل كانط قبل تحقيق تقدم ملموس في الديمقراطية وهو الذي أدى إلى ازدهار نموذج الديمقراطية الليبرالية دون غيرها من الديمقراطيات في الغرب.
وقد ساهمت الدياناتُ الكبرَى كالمسيحية والبوذية والإسلام في تَوطيد قِيَمٍ وثقافاتٍ ساعدت علَى ازدهار الديمقراطية فيما بعد. ومن هذه القيم:
فكرة شرعيّة الدَولة.
فكرَة المساواة الكاملة بَين القبائِل والأعراق بشكلٍ عام.
فكرَة المساواة ولو جُزئيّةً بَين الأفراد ولا سيّما بَين الجنسَين وبين الأسياد والعبيد.
أفكار عن المسؤُوليّة والمسَاءَلة والتعاون والشورَى.
الدفاع عن حقوقٍ عديدة مثل افتراض البراءة وحرية التنقل وحقوق الملكية وحق العمل.
[عدل]إِرهاصات الديمقراطية الحديثة وعصر التنوير
[عدل]الصراع مع الفاشية والشيوعية
[عدل]الديمقراطيات الحديثة
لم يكن يوجد في عام 1900 نظام ديمقراطي ليبرالي واحد يضمن حق التصويت وفق المعايير الدولية، ولكن في العام 2000 كانت 120 دولة من دول العالم أو ما يوازي 60% من مجموعها تعد ديمقراطيات ليبرالية. استنادا على تقارير مؤسسة بيت الحرية [1] وهي مؤسسة أمريكية يزيد عمرها عن 64 عاما، هدفها الذي يعبر عنه الاسم والشعار هو نشر "الحرية" في كل مكان، كانت هناك 25 دولة في عام 1900 أو ما يعادل 19% منها كانت تطبق "ممارسات ديمقراطية محدودة"، و 16 أو 8% من دول العالم اليوم.
إن تقييم بيت الحرية في هذا المجال لا زال مثاراً للجدل فنيوزلندا مثلاً تطبق المعايير الدولية لحقوق التصويت منذ عام 1893 (رغم وجود بعض الجدل حول قيود معينة مفروضة على حقوق شعب الماوري في التصويت). ويتجاهل بيت الحرية بأن نيوزيلندا لم تكن دولة مستقلة تماماً. كما إن بعض الدول غيّرت أنظمة حكمها بعد عام 2000 كالنيبال مثلاً والتي صارت غير ديمقراطية بعد أن فرضت الحكومة قانون الطواريء عقب الهزائم التي لحقت بها في الحرب الأهلية النيبالية.
[عدل]موجات الديمقراطية في القرن العشرين