مؤسسة الانبعاث العمومية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ملاحضة هامة
نرجو من كل من اراد ان يكون عضوا في المنتدى ان يتسجل فيه ثم يقوم بتفعيل حسابه في بريده الالكتروني فلا يمكنه المشاركة الا اذا فعل حسابه اولا و شكرا.
مؤسسة الانبعاث العمومية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ملاحضة هامة
نرجو من كل من اراد ان يكون عضوا في المنتدى ان يتسجل فيه ثم يقوم بتفعيل حسابه في بريده الالكتروني فلا يمكنه المشاركة الا اذا فعل حسابه اولا و شكرا.
مؤسسة الانبعاث العمومية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مؤسسة الانبعاث العمومية

منتدى التواصل ...التعاون ... التضامن ... تبادل المعلومات و الخبرات ... من أجل التعليم ، من أجل مدرسة النجاح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الساعة







اختر لغة منتدى الانبعاث
أختر لغة المنتدى من هنا
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ayoub_ek
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
Mohamed <3
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
kamaladi
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
anwar
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
youssfe adi
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
azrague
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
اسامة هياض
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
rabia maarid
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
samia deqqaq
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
ammir
عاشوراء                    Vote_rcap1عاشوراء                    Voting_bar1عاشوراء                    Vote_lcap1 
زيارات منتدى الانبعاث
widgeo.net

widgeo.net
تحميل الملفات و الصور
مواقع صديقة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 148 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو azrague فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1209 مساهمة في هذا المنتدى في 733 موضوع
كيفية استخدام و استعمال منتدى الانبعاث
امثال



موقع رسول الله

برامج تهمك

















 

 عاشوراء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kamaladi
عضو ممتاز من الدرجة الثانية
عضو ممتاز من الدرجة الثانية
kamaladi


عدد المساهمات : 127
نقاط : 399
تاريخ التسجيل : 07/03/2011
العمر : 26

عاشوراء                    Empty
مُساهمةموضوع: عاشوراء    عاشوراء                    Icon_minitimeالأربعاء مارس 09, 2011 5:57 pm

لعاشوراء قصتان، قصة قديمة، وأخرى حديثة، وكل واحدة منهما مليئة بالعبر
الجليلة والدروس العجيبة، كل واحدة قصة لنبي من أولي العزم من الرسل، وكل
واحدة ذات علاقة ببني إسرائيل.

القصة القديمة تبدأ منذ مئات السنين حين تكبر فرعون وكفر، ونكل ببني
إسرائيل، فجمع موسى _عليه السلام_ قومه للخروج، وتبعهم فرعون ، فجاء الوحي
في ذلك اليوم العظيم بأن يضرب موسى _عليه السلام_ البحر بعصاه
"فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ
فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ " [الشعراء : 63] فلما رأى
فرعون هذه الآية العظيمة لم يتعظ لج في طغيانه ومضى بجنوده يريد اللحاق
بموسى _عليه السلام_ وقومه ، فأغرقه الله _عز وجل_ ، ونجى موسى ومن معه من
بني إسرائيل ، قال _تعالى_: "وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ
الْعَذَابِ الْمُهِين" [الدخان : 30] إلى هنا تنتهي القصة الأولى.

أما القصة الحديثة فهي أيضاً منذ مئات السنين لكنها حديثة قياسا بالقصة
الأولى ، وهي أيضاً متعلقة ببني إسرائيل، لكن تعلقها بالمسلمين أهم ، كان
اليهود يحتفلون بهذا اليوم، ورآهم الرسول _صلى الله عليه وسلم_ يصومون ذلك
اليوم في المدينة، وكان _عليه الصلاة والسلام_ يصومه قبل ذلك، أخرج البخاري
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ _رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا_ قَال:َ "قَدِمَ النَّبِيُّ
_صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ
تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَقَال:َ مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ
صَالِحٌ هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ
فَصَامَهُ مُوسَى - زاد مسلم في روايته: "شكراً لله _تعالى_ فنحن نصومه"،
وللبخاري في رواية أبي بشر "ونحن نصومه تعظيماً له"-. قَال:َ فَأَنَا
أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُم.ْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ" في رواية
مسلم: "هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه ، وغرَّق فرعون وقومه".

القصتان مهمتان لنا في هذه الأيام، وحاجتنا إلى ما فيهما من دروس وعبر
كبيرة، فهي تمس حياة المسلمين اليومية، وذلك من عدة جوانب نشير إليها فيما
يأتي.

ولنبدأ بأصل هذا اليوم في الإسلام وحكمه:
أخرج البخاري عن عَائِشَةَ _رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا_ قَالَت:ْ "كَانَ
رَسُولُ اللَّهِ _صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ أَمَرَ بِصِيَامِ
يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ كَانَ مَنْ شَاءَ صَامَ
وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ".

ذهب جماهير العلماء من السلف والخلف إلى أن عاشوراء هو اليوم العاشر من
المحرم ، وممن قال ذلك مالك وأحمد ، وهذا ظاهر الأحاديث ومقتضى اللفظ.

قال النووي: "كان النبي _صلى اللّه عليه وسلم_ يصومه بمكة، فلما هاجروا وجد
اليهود يصومونه فصامه بوحي أو اجتهاد لا بإخبارهم، وقال ابن رجب: ويتحصل من
الأخبار أنه كان للنبي _صلى اللّه عليه وسلم_ أربع حالات: كان يصومه بمكة
ولا يأمر بصومه، فلما قدم المدينة وجد أهل الكتاب يصومونه ويعظمونه وكان
يحب موافقتهم فيما لم يؤمر فيه فصامه وأمر به وأكد، فلما فرض رمضان ترك
التأكيد، ثم عزم في آخر عمره أن يضم إليه يوماً آخر مخالفة لأهل الكتاب،
ولم يكن فرضاً قط على الأرجح".
قال في (فتح الباري): "نقل ابن عبد البر الإجماع على أنه الآن ليس بفرض،
والإجماع على أنه مستحب".

وقال النووي: "واختلفوا في حكمه في أول الإسلام حين شرع صومه قبل صوم
رمضان، فقال أبو حنيفة: كان واجباً، واختلف أصحاب الشافعي فيه على وجهين
مشهورين أشهرهما عندهم أنه لم يزل سنة من حين شرع ولم يكن واجباً قط في هذه
الأمة ، ولكنه كان متأكد الاستحباب ، فلما نزل صوم رمضان صار مستحباً دون
ذلك الاستحباب. والثاني كان واجباً كقول أبي حنيفة".
وقد جاء في فضل صيام عاشوراء عن أبي قتادة _رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ_ أن
رَسُول اللَّهِ _صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم_ سئل عن صيام يوم عاشوراء
فقال: "يكفر السنة الماضية" رَوَاهُ مُسلِمٌ، والمراد أنه يكفر الصغائر،
وهو على نصف فضل يوم عرفة؛ لأن يوم عرفة سنة المصطفى _صلى اللّه عليه
وسلم_، ويوم عاشوراء سنة موسى _عليه السلام_، فجعل سنة نبينا _صلى اللّه
عليه وعلى آله وسلم_ تضاعف على سنة موسى في الأجر.

ولاء لا ينقطع:
يوم بعيد جداً عنا ذلك اليوم الذي نجى الله _تعالى_ فيه موسى _عليه السلام_
وقومه، ومع ذلك فرح رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ به، ولما رأى اليهود
يصومونه أمر بصيامه؛ لأن أولى الناس بموسى فرحا بنجاته هم من على الإسلام
لا من حرفوا الدين، قال في الفتح: "وحديث ابن عباس يدل على أن الباعث على
صيامه موافقتهم على السبب وهو شكر الله _تعالى_ على نجاة موسى".

فإذا كان الرسول _صلى الله عليه وسلم_ يُشغل بحدث كان فيه نجاة للمؤمنين
مضى عليه عشرات مئات السنين ، بل بأكثر من ذلك فقد ورد أن في هذا اليوم كان
نجاة نوح _عليه السلام_، وأن موسى _عليه السلام_ نفسه كان يصومه شكراً لله
على نجاة نوح _عليه السلام_ من الطوفان، قال الحافظ ابن حجر: "وقد أخرج
أحمد من وجه آخر عن ابن عباس زيادة في سبب صيام اليهود له وحاصلها أن
السفينة استوت على الجودي فيه فصامه نوح وموسى شكراً، وقد تقدمت الإشارة
لذلك قريباً ، وكأن ذكر موسى دون غيره هنا لمشاركته لنوح في النجاة وغرق
أعدائهما).

فكيف يغفل عن هذا بعض المسلمين، ولا يعبأ بما يحدث لمسلم آخر أصابته شدة،
ولا يعبأ بالمسلمين أصباهم خير أم شر، في حين يغضب بعض النصارى في عدد من
دول أوروبا ويندد بما يحدث في فلسطين أو في العراق أو في غيرهما، وقد يبخل
عدد غير قليل من المسلمين على إخوانه بنصرة أو صدقة أو دعم أو دعاء ، فمن
أولى بالمسلم وأحق به!
الفرح للمسلم والحزن له علامة من علامات المسلم وصفة من صفاته ، في الحديث:
"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو
تداعى سائر الجسد بالسهر والحمى" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

وبراءة لا تزول:
مخالفة الرسول _صلى الله عليه وسلم_ لليهود في صيام عاشوراء، هي مثال عملي
لما ينبغي أن يكون عليه المسلم، فلا يقع تحت تأثير معايشة غير المسلمين،
وتأثير رؤية عاداتهم، وتأثير التعامل معهم، ولا يقلدهم ولا يعجب بعملهم،
فالرسول _صلى الله عليه وسلم_ خالف اليهود في صيام هذا اليوم وسن للمسلمين
صوم يوم معه، ولم يكن صيامه _صلى الله عليه وسلم_ تقليداً لهم؛ لأنه _عليه
الصلاة والسلام_ كان يصومه في مكة، (ومختصر ذلك أنه _صلى الله عليه وسلم_
كان يصومه كما تصومه قريش في مكة، ثم قدم المدينة فوجد اليهود يصومونه
فصامه أيضاً بوحي أو تواتر أو اجتهاد لا بمجرد أخبار آحادهم، والله أعلم).

قال الحافظ ابن حجر: "وقد كان _صلى الله عليه وسلم_ يحب موافقة أهل الكتاب
فيما لم يؤمر فيه بشيء ولا سيما إذا كان فيما يخالف فيه أهل الأوثان، فلما
فتحت مكة واشتهر أمر الإسلام أحب مخالفة أهل الكتاب أيضا كما ثبت في
الصحيح، فهذا من ذلك، فوافقهم أولا وقال: نحن أحق بموسى منكم، ثم أحب
مخالفتهم فأمر بأن يضاف إليه يوم قبله ويوم بعده خلافا لهم.

وقال بعض أهل العلم: قوله _صلى الله عليه وسلم_ في صحيح مسلم: "لئن عشت إلى
قابل لأصومن التاسع" يحتمل أمرين، أحدهما أنه أراد نقل العاشر إلى التاسع،
والثاني أراد أن يضيفه إليه في الصوم، فلما توفي _صلى الله عليه وسلم_ قبل
بيان ذلك كان الاحتياط صوم اليومين، وعلى هذا فصيام عاشوراء على ثلاث
مراتب: أدناها أن يصام وحده، وفوقه أن يصام التاسع معه، وفوقه أن يصام
التاسع والحادي عشر، والله أعلم).

قال: "قوله: "وأمر بصيامه" للمصنف في تفسير يونس من طريق أبي بشر أيضاً
"قال لأصحابه: أنتم أحق بموسى منهم فصوموا ". واستشكل رجوعه إليهم في ذلك،
وأجاب المازري باحتمال أن يكون أوحى إليه بصدقهم أو تواتر عنده الخبر بذلك،
زاد عياض أو أخبره به من أسلم منهم كابن سلام، ثم قال: ليس في الخبر أنه
ابتدأ الأمر بصيامه ، بل في حديث عائشة التصريح بأنه كان يصومه قبل ذلك ،
فغاية ما في القصة أنه لم يحدث له بقول اليهود تجديد حكم ، وإنما هي صفة
حال وجواب سؤال ، ولم تختلف الروايات عن ابن عباس في ذلك، ولا مخالفة بينه
وبين حديث عائشة " إن أهل الجاهلية كانوا يصومونه " كما تقدم إذ لا مانع من
توارد الفريقين على صيامه مع اختلاف السبب في ذلك، قال القرطبي: لعل قريشاً
كانوا يستندون في صومه إلى شرع من مضى كإبراهيم ، وصوم رسول الله _صلى الله
عليه وسلم_ يحتمل أن يكون بحكم الموافقة لهم كما في الحج ، أو أذن الله له
في صيامه على أنه فعل خير ، فلما هاجر ووجد اليهود يصومونه وسألهم وصامه
وأمر بصيامه احتمل ذلك أن يكون ذلك استئلافا لليهود كما استألفهم باستقبال
قبلتهم ، ويحتمل غير ذلك.

وعلى كل حال فلم يصمه اقتداء بهما ، فإنه كان يصومه قبل ذلك ، وكان ذلك في
الوقت الذي يحب فيه موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه".

حينما يقرأ المسلم أو يسمع أن الصيام أصلاً كان هو صيام يوم واحد وهو
عاشوراء ، لكن لتأكيد مخالفتنا لليهود والنصارى سن رسولنا _صلى الله عليه
وسلم_ صوم التاسع ؛ تتأصل في نفسه عقيدة البراء من الكافرين وعملهم ،
وتنتصر نفسه على فتن التغريب وطغيان عادات الغرب في هذا العصر.

وأمل.. دائم:
التأمل في هذا اليوم الذي نجى الله _تعالى_ في موسى _عليه السلام_ وقومه
يبعث في النفس أملاً كبيراً ، وكلما تدبر المسلم آيات القرآن الكريم التي
تحكي لنا الشدة التي كان فيها موسى _عليه السلام_ وقومه ، وكيف نجاهم الله
_تعالى_ في مشهد عظيم ، ينشرح صدره ويطمئن إلى وعد الله _تعالى_ الدائم
بنصر المؤمنين ، ونجاتهم من عدوهم ، قال _تعالى_: "ثُمَّ نُنَجِّي
رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ كَذَلِكَ حَقّاً عَلَيْنَا نُنجِ
الْمُؤْمِنِين" [يونس : 103].



قصتا عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ayoub_ek
Admin
Admin
ayoub_ek


عدد المساهمات : 637
نقاط : 1318
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 27
الموقع : inbiaat.forummaroc.net

عاشوراء                    Empty
مُساهمةموضوع: رد: عاشوراء    عاشوراء                    Icon_minitimeالأربعاء مارس 09, 2011 9:32 pm


عاشوراء                    C087fce860cr2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inbiaat.forummaroc.net
 
عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مؤسسة الانبعاث العمومية :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: